الصفحات

الأربعاء، 14 مايو 2014

مواسم..... عايض!!!

انتهى أول موسم من مواسم التجديد الضائعه بتأهل إلى دور الثمانية مالجديد في ذلك كله لا شيء سوى أن يقال نجح الكوتش بعد عدة محاولات وتجارب ضاعت فيها ثلاث بطولات كانت أقرب للزعيم من أي وقت مضى. 

قد يقول البعض انتم سوداويون وهذا حال كرة القدم مثلما تعمل الكل يعمل ويطلب البطولات ثم ان هناك أمور تعدت اللعب خارج الملاعب إلى المكاتب كما صرح بذلك رئيس الهلال الضعيف بعد نهاية الموسم البارحة!!. 

وقد يقول البعض دعونا نفرح بهذا التأهل من الباب الكبير ولا تقتلوا فرحتنا بكثير تنغيصكم فحينما نبدع اسيويا تطالبون ببطولات محلية وحينما ننافس في المنصات تزعجونا بالاسيوية والمستعصية!! انظرو كيف تقبلوا السم الزعاف أن الهلال لا يستطيع ان يقاتل على كل الجبهات ونسوا ستة بطولات في موسم وشهر في2002.!!.

منذ متى ياهؤلاء وبطولاتنا ان نحقق ثاني الدوري وثاني الكأس ودور الثمانية الا في عصر هذه الإدارة البائسة نعم نفرح بالتأهل لكن ليس هو بطولتنا كما ظهر على وجه الرئيس وبعض من الجماهير المغلوبة على أمرها او تلك التي تم غسيل طموحها إعلامياً وتطبيليا.

هل تعتقدون ان هذا الهلال... لقد سلختم الهلال من معاني الفروسية "ألأول أعيش واحيا به" وجعلتم جماهيره ترضى بأقل القليل وهو التأهل لدور من ادوار البطولات. او توقيع مع لاعب أو ثاني!!.

وصفات البطولات عودوا لها مع عبدالله بن سعد وبندر بن محمد وسعود بن تركي أو حتى فواز المسعد وسترون كيف هي تروض أما مع هذا البائس وأخيه وشلة الأنس صرنا نفرح بالتأهل.
كتبنا الكثير ووضعنا الدواء لكل داء في الهلال لكن لا يستمع للحق بأن سوء الهلال من إدارته وأعضاء الواسطة التي تنخر فيه.


مجمل القول أنهم سيحاولون ذر الرماد في العيون منذ الآن وحتى الخروج المرير القادم إذا بقيت سياسة العمل كما هي الآن أما ان وفقهم الله بها فسيحاولون إيهام الكثير بأنهم نجحوا حين فشل الآخرين!!.وتلك والله سوءة لا يستطاب منها!!.
تسديدات :

  عيب عليك أيها الرئيس المهاب أن تتحجج بالظروف الخارجة عن المألوف وأن لا تسمي الأشياء بمسمياتها فأنت فشلت في حين نجح الآخرون فمنذ عرفنا الهلال وهو يقاتل في الملعب وينتزع البطولات وهم يدبرون في المكاتب مكائدهم ولم يمنعونا من الذهب والمنصات.
حينما تعمل ونرى أثار العمل واضحة سنجد النتائج ظاهرة ونتائجكم تبين أن العمل فاشل مكعب محلياً وتأهل معتاد سنوياً ثم انكسار!. 

وضعنا خارطة طريق للعودة لكن لغبائها تكرر الخطأ الموسم تلو الموسم وبالتالي زادت نسبة خسارتها للبطولات المحلية حتى خرجنا صفر اليدين. 


لا زلت عند رأيي أن الطريق طويل أمام سامي تدريبياً لم نرى انضباط تكتيكيا سوى آخر خمس مباريات ويحتاج سامي لمن يساعده في قراءة قبل وأثناء وبعد وحتى يصل لتلك القراءه لا مانع من أن يبقى مساعد مدرب أو مدرب فئات فليس الفريق الأول حقل تجارب!أما إذا لزم ابقاء سامي على طلب "الشيوخ ابخص" فلا بديل أن يوتى بمساعد كالديرون لكي يقرأ الفرق قبل المباريات وأثناء اللعب وبعد الشوط الأول. 

#"يهشتقون" بشكر الرئيس وسنشكره حين يرد المختطف إلى جماهيره فكافي مجاملات على حساب الشعب!.

طبالوا الرئيس مافتئوا بسد عين شمس الحقيقة بغربال الفشل والسبت سيظهر الإمام الهمام ليئن من حقوق الهلال المسلوبه على طاولة البانوراما في"أكشنة الإعلام واكذبه" ياشيخ تعرف عايض... "تعرف فيفا ".

 وفق الله الهلال
عبدالله المقرن
15مايو 2014 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق