الصفحات

الثلاثاء، 3 يونيو 2014

كش...ملك...

19 أغسطس يلتقي الهلال مع السد في الرياض هي مباراة وليست أي مباراه هي النقله قبل الأخيرة على رقعة الشطرنج الهلالي.
قبل نهاية اللعبه بعام استخدمت الإدارة الفاشلة حركة الوزير فاستخدمت أخر سلاح لديها بتعيين سامي الجابر كمدرب وهو القشة التي ستقصم الظهر ليس في الاستغناء عنه بل لأنها كانت تريده وقاء لها من الفشل. ولكن لم تحسب حساب أعضاء "الخرف" الذين يريدون ضرب عصفورين ببعض.
الأول وهو المدرب لأنه تطاول على الذات الإجتماعية. والثاني هو ضرب عبدالرحمن وعبدالله بالجماهير.
هم صوتوا لاقالته ولكنهم وضعوا الكرة في مرمى الإدارة. وغيروا في اراء البعض لكي يصلوا لهذين الهدفين. طرد سامي ثم طرد إبن مساعد وأخيه.
يعلمون أن عبدالرحمن وعبدالله لن يستطيعوا تحقيق الآسيوية لأن لا الفكر ولا المال يساعدهما لتحقيقها فيضربان الإثنان بالجماهير لكي يطردا ويخلو الجو لهم واقصد بذلك المصوتون الضد.
طالما كتبت عن فشل هذه الإدارة وسوء تصريفها وعملها. وسافرح كثيراً لطردها لا استقالتها ولكني ارجوا أن يلحقها أعضاء الخرف الذين يخططون لازالتها واعني الاضداد.. لان قائد هؤلاء رجعي الفكر ومن الحرس القديم ومن تبعه ودعمه فهو مثله.
الهلال يحتاج فكر نير شاب يستمع لجماهيره ويقدمهم قبل أي شيء يلتقي بهم ويستنير بآرائهم ويطبق الفكر الاحترافي لكرة القدم إدارياً وفنيا وتنظيميا الهلال يحتاج لمن يدافع عنه ويأخذ حقوقه ضد الأندية واتحاد اللعبه وضد الجهات الحكومية ولدى الفيفا لا ان يستكين واكثر من استكان هؤلاء الذين اجتمعوا ليقيلوا مدرب ولم يجتمعوا حين نعق رئيس المستنقع الأصفر وابن عمه ليطردو كوزمين.
الهلال يحتاج لمن يدفع لما يحتاجه الفريق وليس لمن يستجدي المال للصفقات.. الهلال يحتاج لمن يأتي بمن يخدمه لا من يتكسب فيه شهرة أو مال فهل هذا ينطبق على حال السبعة أو الثمانية الذين اجتمعوا وقلوبهم شتى!!
من دعم الهلال وترأس الهلال في السابق او حالياً نقول له شكراً دام سعيكم ارفعوا ايديكم عن هلال الجماهير. انتهى عصر الترزز والانتهازية وتشبيك الهلال....
"كششششش مللللك".
عبدالله المقرن
4 يونيو 2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق